1_الكنز الاول :
المغفرة للصائمين،وهذا الكنز بشرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من صام رمضان ايمانا واحتسابا ،غفرله ماتقدم من ذنبه)متفق عليه
2_الكنز الثاني
:المغفره للقائمين:فقال صلى الله عليه وسلم من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من ذنبه)متفق عليه
الكنز الثالث
اقرأ و ارتق : وتلاوة القرآن من أعظم الكنوز التي من الله بها على هذه الأمة , فقد قال النبي صلى الله عليه و سلم : من قرأ حرفاً من كتاب الله كان له به حسن , والحسنة بعشر أمثالها , لا أقول الم حرف , ولكن ألف حرف و لام حرف , وميم حرف . رواه الترمذي , وبحساب بسيط فإن فاتحة الكتاب 133 حرفاً تقريباً من غير البسملة , فيثاب من يقرأها بـ 1330 حسنة , والله يضاعف لمن يشاء .
الكنز الرابع :
دعوة مستاجبة : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن لله تبارك وتعالى عتقاء في كل يوم و ليلة , يعني في رمضان , وإن لكل مسلم في كل يوم دعوة مستجابة . رواه البزار و صححه الأباني .
الكنز الخامس :
عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس ، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل ، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن ، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة " . رواه البخاري ..
الكنز السادس :
تفطير الصائم : ورد في فضله قوله صلى الله عليه و سلم : من فطر صائماً كان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجوره شيئاً .
الفضل في رمضان , أجرا ومغنما , وتظهر آثار النعمة العميمة , في العبادة الصادقة , فيدعو الإسلام إلى مشاركة الصائمين الفقراء , والشعور بمشاعرهم , والتألم بآلامهم , وحمل همومهم , فيفطر الصائمين , ويعطي المحرومين , وعندها يكون له مثل أجره , حيث وضع نفسه موضعه وشعر بشعوره وماثل موقفه وزاد عليه أن أقدم على دعمه وعطائه , يقول صلى الله عليه وسلم:" من فطر صائما كان له مثل أجره ، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا " رواه النسائي وابن ماجه
الكنز السابع:
عمره في رمضان :للعمره في رمضان ثواب عظيم يساوي ثواب حجه، او حجه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ،قال صلى الله عليه وسلم،(.......فان عمره في رمضان تعدل حجه)متفق عليه واللفظ لمسلم،وفي لفظ لمسلم (تعدل حجه او حجه معي)
الكنزالثامن:
الاعتكاف ،والاعتكااف كنز عظيم،حرص عليه النبي صلى عليه الله وسلم في رمضان ، ففي الصحييحين عن عائشه رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الاواخر من رمضان حتى توفاه الله ، ثم اعتكف من بعده ازواجه من بعده )
9-الكنز التاسع:
ليلة القدر ، ووالله انها لكنز عضيم من حرم خيرها فهو المحروم،ومن وفق لفضلهاهو السعيد المرحوم
الكنز العاشر:
العتق من النار :وهذاالكنز هو جائزة الرحمن لمن احسن الصيام والقيام،وحفظ الجوارح عن الاثام ،واحسن معامله الانام ،فقد قال صلى الله عليه وسلم : (ان لله تبارك وتعالى عتقاء في كل يوم وليله) رواه البزار وصححه الالباني
